- المجلد الأول نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الثانی نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الثالث نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الرابع نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الخامس نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد السادس نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد السابع نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
This is where your will put whatever you like...
كلاهما و هو المروي عن عمر و ابن مسعود رضي الله عنهما و عن محمد بن سيرين و الثاني عدم الكراهة مطلقا و هو المروي عن مجاهد و ابن المسيب و الحسن البصري و سعيد بن جبير و محمد بن الحنفية و الثالث انه لايباع و هو المروي عن ابن عباس و روي عن مجاهد ايضا و قال النووي في شرح المهذب انه الاصح الا وجه و نقله في زوايد الروضة عن نص الشافعي ذكره السيوطي من الاتقان هذا آخر المقالة الاولي فالآن نشرع في الفرش علي ترتيب السور و بالله التوفيق
سورة الفاتحة سبع آيات بالاتفاق لكن اختلاف في حشوها (حمد/۱): بِسْمِ حذفت همزة الوصل خطا كما حذف لفظا تخفيفا لكثرة الاستعمال بالاجماع حيثما وقعت البسملة و الحق بها بسم الله مجريها في هود و انه بسم الله الرّحمن الرّحيم في النّمل و ان لم تكتب في القرآن الامرة لشبههابها صورة فلا يرد عليه قوله باسم ربك لعدم كثرة الاستعمال وفوت المشابهة قال ابن الحاجب في الشافية و نقصوا من بسم الله الرّحمن الرّحيم الالف لكثرته بخلاف باسم الله او باسم الرّحمن و باسم ربك و نحوه فانها لا تنقص الالف منه لقلة الاستعمال اقول و يرد عليه قوله تعالي بسم الله مجريها و الجواب انه اتباع و الله اعلم و طولت الباء عوضا عن الهمزة و المراد بتطويلها نصب راسها روي ان النّبي صلي الله عليه و سلم قال لمعاوية و كان كاتبه يكتب بينه و بين العرب لق الدّواة و حرف القلم و انصب الباء وفرق السين و لا تعور الميم و حسن الله و مدِ الرحمن وجود الرحيم وضع قلمك علي اذنك اليسري فانه اذكر لك ذكرها السيوطي في رسالته المسمّاة برياض الطالبين في شرح الاستعاذة و البسملة قوله لق الدواة بضم اللام و كسر القاف مخففة الامر
المقالة الثانية في الفروش
سورة الحمد
سورة الفاتحة سبع آيات بالاتفاق لكن اختلاف في حشوها (حمد/۱): بِسْمِ حذفت همزة الوصل خطا كما حذف لفظا تخفيفا لكثرة الاستعمال بالاجماع حيثما وقعت البسملة و الحق بها بسم الله مجريها في هود و انه بسم الله الرّحمن الرّحيم في النّمل و ان لم تكتب في القرآن الامرة لشبههابها صورة فلا يرد عليه قوله باسم ربك لعدم كثرة الاستعمال وفوت المشابهة قال ابن الحاجب في الشافية و نقصوا من بسم الله الرّحمن الرّحيم الالف لكثرته بخلاف باسم الله او باسم الرّحمن و باسم ربك و نحوه فانها لا تنقص الالف منه لقلة الاستعمال اقول و يرد عليه قوله تعالي بسم الله مجريها و الجواب انه اتباع و الله اعلم و طولت الباء عوضا عن الهمزة و المراد بتطويلها نصب راسها روي ان النّبي صلي الله عليه و سلم قال لمعاوية و كان كاتبه يكتب بينه و بين العرب لق الدّواة و حرف القلم و انصب الباء وفرق السين و لا تعور الميم و حسن الله و مدِ الرحمن وجود الرحيم وضع قلمك علي اذنك اليسري فانه اذكر لك ذكرها السيوطي في رسالته المسمّاة برياض الطالبين في شرح الاستعاذة و البسملة قوله لق الدواة بضم اللام و كسر القاف مخففة الامر
كلاهما و هو المروي عن عمر و ابن مسعود رضي الله عنهما و عن محمد بن سيرين و الثاني عدم الكراهة مطلقا و هو المروي عن مجاهد و ابن المسيب و الحسن البصري و سعيد بن جبير و محمد بن الحنفية و الثالث انه لايباع و هو المروي عن ابن عباس و روي عن مجاهد ايضا و قال النووي في شرح المهذب انه الاصح الا وجه و نقله في زوايد الروضة عن نص الشافعي ذكره السيوطي من الاتقان هذا آخر المقالة الاولي فالآن نشرع في الفرش علي ترتيب السور و بالله التوفيق
سورة الفاتحة سبع آيات بالاتفاق لكن اختلاف في حشوها (حمد/۱): بِسْمِ حذفت همزة الوصل خطا كما حذف لفظا تخفيفا لكثرة الاستعمال بالاجماع حيثما وقعت البسملة و الحق بها بسم الله مجريها في هود و انه بسم الله الرّحمن الرّحيم في النّمل و ان لم تكتب في القرآن الامرة لشبههابها صورة فلا يرد عليه قوله باسم ربك لعدم كثرة الاستعمال وفوت المشابهة قال ابن الحاجب في الشافية و نقصوا من بسم الله الرّحمن الرّحيم الالف لكثرته بخلاف باسم الله او باسم الرّحمن و باسم ربك و نحوه فانها لا تنقص الالف منه لقلة الاستعمال اقول و يرد عليه قوله تعالي بسم الله مجريها و الجواب انه اتباع و الله اعلم و طولت الباء عوضا عن الهمزة و المراد بتطويلها نصب راسها روي ان النّبي صلي الله عليه و سلم قال لمعاوية و كان كاتبه يكتب بينه و بين العرب لق الدّواة و حرف القلم و انصب الباء وفرق السين و لا تعور الميم و حسن الله و مدِ الرحمن وجود الرحيم وضع قلمك علي اذنك اليسري فانه اذكر لك ذكرها السيوطي في رسالته المسمّاة برياض الطالبين في شرح الاستعاذة و البسملة قوله لق الدواة بضم اللام و كسر القاف مخففة الامر
المقالة الثانية في الفروش
سورة الحمد
سورة الفاتحة سبع آيات بالاتفاق لكن اختلاف في حشوها (حمد/۱): بِسْمِ حذفت همزة الوصل خطا كما حذف لفظا تخفيفا لكثرة الاستعمال بالاجماع حيثما وقعت البسملة و الحق بها بسم الله مجريها في هود و انه بسم الله الرّحمن الرّحيم في النّمل و ان لم تكتب في القرآن الامرة لشبههابها صورة فلا يرد عليه قوله باسم ربك لعدم كثرة الاستعمال وفوت المشابهة قال ابن الحاجب في الشافية و نقصوا من بسم الله الرّحمن الرّحيم الالف لكثرته بخلاف باسم الله او باسم الرّحمن و باسم ربك و نحوه فانها لا تنقص الالف منه لقلة الاستعمال اقول و يرد عليه قوله تعالي بسم الله مجريها و الجواب انه اتباع و الله اعلم و طولت الباء عوضا عن الهمزة و المراد بتطويلها نصب راسها روي ان النّبي صلي الله عليه و سلم قال لمعاوية و كان كاتبه يكتب بينه و بين العرب لق الدّواة و حرف القلم و انصب الباء وفرق السين و لا تعور الميم و حسن الله و مدِ الرحمن وجود الرحيم وضع قلمك علي اذنك اليسري فانه اذكر لك ذكرها السيوطي في رسالته المسمّاة برياض الطالبين في شرح الاستعاذة و البسملة قوله لق الدواة بضم اللام و كسر القاف مخففة الامر